وحدة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي

التعريف بوحدة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي

نحو رقمنة واعية… وذكاء يخدم التراث

من نحن؟

نحن الوحدة المسؤولة عن توظيف أدوات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في خدمة التراث الإسلامي المخطوط، ضمن رؤية تجمع بين أصالة العلم وحداثة الوسيلة.

نطور الحلول الذكية لتيسير التعامل مع المخطوطات، وفهرستها، وتحقيقها، ودراستها، واكتشاف الأنماط والمعارف الكامنة فيها، بما يسهم في تسريع العمل العلمي، ورفع جودة نتائجه، وإتاحته لعموم الباحثين.

رسالتنا:

إعادة تشكيل العلاقة بين الباحث والتراث من خلال أدوات ذكية، تجعل الوصول إلى المخطوطات، وتحليلها، وتوظيفها في البحوث أكثر كفاءة وعمقًا.

نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي لا يُقصي الباحث، بل يُعينه، ويختصر له المسافات، ويوسّع أفق الفهم والربط، ويمنحه أدوات غير مسبوقة لفهم النصوص والمعطيات التاريخية.

أبرز محاور عملنا:

  • بناء قواعد بيانات متقدمة للمخطوطات، مدعومة بالربط الموضوعي والزمني والجغرافي.
  • تطوير أنظمة – التعرف على النصوص – متقدمة للتعرف البصري على الخط العربي في المخطوطات.
  • تصميم أدوات لاكتشاف التقييدات والسماعات والإجازات وتصنيفها آليًّا.
  • تطوير محركات بحث معرفي تعتمد على تحليل السياق، لا مجرد الكلمات المفتاحية.
  • نمذجة العلاقات بين الرواة والمؤلفين والنسّاخ وفق قواعد البيانات الرسومية.
  • دعم أعمال التحقيق والفهرسة بخوارزميات اقتراح ومقارنة واستنتاج.

مخرجاتنا (جارٍ تطويرها وتوسيعها):

  • نظام الفهرسة الذكي: أداة تعين المفهرس على وصف المخطوطات آليًّا انطلاقًا من الصور أو النصوص.
  • مرصد المخطوطات الذكي: خريطة تفاعلية تُظهر توزّع المخطوطات وفق الزمان والمكان والموضوع.
  • نظام التعرف على التقييدات: أداة تُمكِّن من اكتشاف التملكات والسماعات آليًّا داخل المخطوطات المفهرسة رقميًّا.
  • نظام توصية للباحثين: يقترح عليهم مخطوطات ذات صلة ببحوثهم انطلاقًا من اهتماماتهم وسلوكهم العلمي.

لماذا نحن؟

لأننا نعرف النص… ونعرف الخوارزمية.

نجمع بين خبرة المؤرخ، وفهم المبرمج، ونظرة الباحث، لنُطلق العنان للتراث عبر أدوات المستقبل.

نُعيد هندسة أدوات خدمة المخطوطات، ونبني منصّات ذكية تُحدث فرقًا حقيقيًّا في البحث العلمي التراثي.

 

جديد وحدة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي

مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة